حادثة مأساوية، تلك التي تتعلق بتعنيف تلميذ داخل فضاء المؤسسة، طفل لا يتجاوز عمره التسع سنوات، يتابع دراسته بالمستوى الرابع ابتدائي، من طرف أستاذ بالمؤسسة الابتدائية التي يدرس بها في مدينة العيون.

ممداً داخل بيته، و رأسه ملتحف بالضماضات الطبية، يستمر الطفل في فترة النقاهة التي ستمتد لعشرين يوماً، حددها له الطبيب المراقب للحالة، مخافة أن يصاب بأي مضاعفات ناتجة عن ارتجاج المخ، ذلك الذي أحسه مباشرة بعد ارتطام رأسه بالحائط، مما أدى إلى حالة قيء متواصلة.

طاقم منصة أخبار تايم التقى التلميذ ووالدته ورئيسة جمعية الآباء وأولياء التلاميذ بالمؤسسة، وعاد بالمادة المصورة التالية: