فجرت دراسة صحية جديدة، نشرتها المجلة الطبية البريطانية “CCC British Medical Journal”، مفاجئة من العيار الثقيل بخصوص عملية استئصال الرحم، مؤكدة أن النساء اللائي خضعن لهذه العملية، يصبحن أكثر إشباعاً على الفراش، كون فقدان هذا الجزء التناسلي، يقلل من المشاكل الجنسية.

الدراسة التي استندت لبحث شمل 413 امرأة،  متوسط عمرهن 43 سنة، خضعن لعملية استئصال الرحم عن طريق المهبل أو إستئصال كامل أو جزئي للرحم عن طريق البطن.

حيث طُلب منهن تعبئة استبيان قبل وبعد العملية الجراحية. وجاءت النتيجة على الشكل التالي:

من بين 310 نساء اللواتي كن فعالات جنسياً قبل وبعد العملية، فإن 89 امرأة أي (29%) ممن خضعن لعملية استئصال الرحم عن طريق المهبل، و76 امرأة أي (25%) خضعن لعملية استئصال جزئي للرحم عن طريق البطن و145 امرأة أي (47%) خضعن لعملية استئصال كامل للرحم عن طريق البطن.