باتت إمارة “دبي”، “الإمارات العربية المتحدة”، وجهةً لجميع متتبِّعي الميدان السّياحي في العالم، خصوصاً، مع بناء “أرخبيل” ضخم سُمية بـ”جزيرة العالم”، حيث يتكوّن من ثلاث مائة جزيرة اصطناعيّة، تتّخذ شكل خريطة العالم، بقيمةٍ تصل إلى 5 مليارات دولار.

بعد أن كان من المتوقع، إنجاز هذا المشروع في منطقة “بورتريكو” بجماعة “العركوب” القرويّة، التّابعة لمدينة “الداخلة”، حاضرة جهة “وادي الذهب الكويرة”، بإسم “مدينة الزمان”، الآن هو قيد الإفتتاح في إمارة “دبي”.

إلى ذلك، غادر مشروع “مدينة الزمان” المغرب، لأسباب رُبّما وطنية و سياسية، إلاّ أنّ رواد وسائل التّواصل الإجتماعي، يتّهمون الوزراء في حكومة “بنكيران” السابقة، بإفشال المشروع الذي كان مقرراً حينها.