يخصع حوالي إثني عشر إطارا صحيا في هذه الأثناء  للحجر الصحي الوقائي  بوحدة فندقية بمدينة بوجدور، في انتظار انتفاء أي مخاوف من  انتقال عدوى فيروس كورونا كوفيد 19، كما هو الحال مع الطبيب الذي ثبت اليوم تشخصيه إلى جانب زوجة المصاب الأول، الذي كان تحت رعايتهم.

و بحسب ما نقلته مصادر إعلامية، فإن حالة من التأهب تسود المرفق الاستشفائي الإقليمي، تحسبا لظهور أي حالات إصابة مؤكدة.

وكان المدير الجهوي لقطاع الصحة بجهة العيون الساقية الحمراء، كان قد أكد قبل قليل، على شاشة قناة العيون الجهوية، تأكد إصابة الطبيب بالعدوى، و استمرار عملية ملاحظة مخالطي المصابين المحتملين.