على غير ما هو شائع لدى العامة، فقد أكدت دراسة قام بها خبراء من جامعة “كولومبيا”، تؤكد على أن الإفراط في الاستحمام له نتائج عكسية إذ قد يتسبب في انتقال العدوى.

و قد حذر الخبراء من أن الاستحمام اليومي قد يقلل رطوبة الجلد، الأمر الذي يؤدي إلى جفاف و تشقق الجلد ما يسمح بعبور الجراثيم.

 كما أن الاستحمام بشكل يومي يفقد الجسم الزيوت الطبيعية التي يفرزها، ما يعيق نمو البكتريا الصالحة التي تدعم جهاز المناعة.

ويؤكد الخبراء أن الاستحمام مرتين بالأسبوع أكثر فاعلية بالنسبة لصحة الإنسان.