من المتوقع أن تفتتح جمهورية ليبيريا، الخميس بحضور وزيري الخارجية المغربي و الليبيري قنصلية رابعة لها بمدينة الداخلة، و العاشرة من نوعها بالصحراء.

قرار “مونروفيا”، يأتي بعيد اجتماع كل من السيد “ناصر بوريطة” و  “جبزوهنغر ميلتون فيندلي” بالرباط، حيث تم التأكيد خلال مؤتمر صحافي مشترك، على الاستعداد التام لتعزيز الروابط الدولية والعلاقات الدبلوماسية الثنائية بين البلدين، الذي سيتوج بإفتتاح وشيك للتمثيلية الدبلوماسية الليبيرية في جهة الداخلة وادي الذهب.

من جانبه أكد “بوريطة” أن ليبيريا كانت ولا تزال،  على الدوام  داعماً للمغرب في جميع معاركه الديبلوماسية الرامية إلى صيانة وحدته الترابية.