هي مأساة اجتماعية، جعلت مجموعة مكونة من خمس معطلين من أصحاب الشواهد بكلميم، يقدمون على شكل احتجاجي في شكل احتجاجي جديد بحثا عن الشغل.

أفراد المجموعة، اعتلوا  الجسر المعلق  فوق قنطرة  أم العشار على ارتفاع يقدر بعشرات الأمتار منددين بتجاهل مطالبهم المتمثلة في حق التشغيل.

المعطلين ينتمون إلى التنسيق الميداني، و الذي ينشط بين الفينة و الأخرى بتنظيم وقفات احتجاجية من أجل الالتفات إلى مطالبهم، مع العلم بأن جهة كلميم واد نون تحتل المرتبة الأولى من حيث تفشي البطالة بين الجهات المغربية الإثنا عشر.