وجد أمس الإثنين أحد تجار مدينة العيون، مفارقاً للحياة بأحد المنازل الواقعة بحي المصلى شرقي العيون، على إثر نوبة قلبية.
الوفاة التي باتت الشكوك تحوم حولها، خاصة في ظل ربطها مع اختفاء سيارة المتوفى، الذي يملك محلا للعقاقير بشارع الـ50.
و قد تم نقل الفقيد إلى مستودع الأموات بمستشفى الحسن بن المهدي بمدينة العيون، كما تم فتح تحقيق حول ملابسات الواقعة.