إقرأ ايضا
- وفد عسكري مغربي يزور موريتانيا لتعزيز التّعاون الأكاديمي والتّكوين المشترك
- مجلس الحكومة يناقش مشاريع قوانين ومراسيم هامّة في اجتماع الخميس المقبل
- إعلان “دولة القبائل” يكشف تناقض الخطاب الجزائري: انفصال مرفوض داخليًا وتقرير مصير مُبرَّر خارجيًا
- اختيار محمد رمضان لإحياء افتتاح كأس أمم إفريقيا 2025 يُثير جدلاً واسعًا في المغرب
- رسميًّا .. حركة تقرير مصير القبائل تُعلن من باريس قيام كيان سياسي مستقل عن الجزائر









بعد ثلاثة أشهر من عقد مؤتمره الحادي عشر في أواخر شهر يناير الماضي، وخلال دورة المجلس الوطني،أول أمس الأحد صادق حزب الاتحاد الاشتراكي عن الصيغة الجديدة لاختيار الأجهزة الحزبية والمتمثلة في لجنة التحكيم والأخلاقيات، ولجنة مراقبة المالية والإدارة والممتلكات، ورئاسة المجلس الوطني، والمكتب السياسي.
وفي كلمة له بالمناسبة، قال إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية إن “التحديات التي تواجه بلادنا اليوم والمهام المرحلية المطروحة على الحزب أصبحت تحتم علينا الاشتغال بأسلوب جدید تم إقراره في المؤتمر الأخير”.
مضيفا: “اضطررت إلى أخذ ما يلزم من الوقت للتفكير في الأسماء التي تتوفر فيها مقومات الانسجام وشروط التكامل ومؤهلات الفعالية”، مؤكدا أن تحقيق الانسجام كان حاسما في المقترحات التي قدمها أمام المجلس الوطني للحزب لعضوية كل من المكتب السياسي، ورئاسة المجلس الوطني، ولجنة التحكيم والأخلاقيات، ولجنة مراقبة المالية وإدارة الممتلكات.